حكم

لكل جديد لذة


الثروة تأتي كالسلحفاة وتذهب كالغزال


الدراهم مراهم


إن غلا اللحم فالصبر رخيص



إذا تمنيت فاستكثر



المال يجلب المال



أغن من وليته عن السرقة



الأماني رءوس مال المفاليس



التدبير يثمر اليسير والتبذير يبدد الكثير



الرجال بالأموال



الشرط نور



الضامن غارم



الغالي ثمنه فيه



الغنى يورث البطر



القرش الأبيض ينفع في اليوم الأسود



القلة ذلة



المال ينفد حله وحرامه يوماً ويبقى بعد ذلك إثمه



إن الغنى والعز في القناعة والذل في الحرص وفي الوضاعة



خير مالك ما نفعك



خير الأشياء جديدها



رأيت الناس قد مالوا إلى من عنده مال


 
رِزْقُه في رجليه



صاحب القرش صياد



غنى النفس خير من غنى المال



قد يجمع المال غير آكله ويأكل المال غير من جمعه



قليل المال تصلحه فيبقى ولا يبقى الكثير مع الفساد



قليل دائم خير من كثير منقطع



كاد الفقر أن يكون كفراً



كل ما في البلاد من أموال ليس إلا نتيجة الأعمال



لا تبع نقداً بدين



لَن تَنَالُواْ البِرَّ حَتَّى تُنفِقُواْ مِمَّا تُحِبُّونَ (قرآن كريم آل عمران 92)




ولا يعد ذو الغنى غنيا إن لم يكن في قومه مرضيا


 
وما المال والأهلون إلا وديعة ولا بد يوما أن تُرَدَّ الودائع



يمضي أخوك فلا تلقى له خلفا والمال بعد ذهاب المال يكتسب



العمل أبلغ خطابٍ



الأفعال أبلغ من الأقوال



فَإِذَا عَزَمتَ فَتَوَكَّل عَلَى اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ المُتَوَكِّلِينَ (قرآن كريم آل عمران 159)



ازرع كل يوم تأكل



اطلب تظفر



اعملوا فكل ميسر لما خلق له (حديث)



الإنسان بالتفكير والله بالتدبير



الحركة بركة



السماء لا تمطر ذهباً ولا فضة



السيف يقطع بحده المرء يسعى بجده



العيش في الدنيا جهاد دائم



الفُرَصُ تَمُرُّ مَرَّ السحاب



إن جهد المقل غير قليل



إن مفاتيح الأمور العزائم



أنجز حر ما وعد



خير الأعمال ما كان ديمة



زرع آباؤنا فأكلنا ونزرع ليأكل أبناؤن



زرعوا فأكلنا ونزرع فيأكلون



زيادة القول تحكي النقص في العمل ومنطق المرء قد يهديه للزلل



شعيرنا ولا قمح غيرن



شَمِّرْ وائتزر والبس جلد النمر



علي أن أسعى وليس علي إدراك النجاح



عند الرهان تعرف السوابق



كما تزرع تحصد



لا تؤجل عمل اليوم إلى الغد



لا تعنف طالبا لرزقه



لا تَلُمْ كفي إذا السيف نبا صح مِنِّي العزم والدهر أبى



لا بد دون الشهد من إبر النحل



ليست يدي مُخَضَّبةً بالحناء



ما الناس إلا الماء يحييه جريه



من جال نال



من جد وجد ومن زرع حصد



من سار على الدرب وصل



من سعى جنى ومن نام رأى الأحلام



من طلب العلا سهر الليالي



من طلب شيئا وجده



من عمل دائما أكل نائم



من لا يخطئ لا يفعل شيئ



من لم يحترف لم يَعْتَلِفْ



وإذا وصلت بعاقل أملا كانت نتيجة قوله فعل



والمرء ليس بصادق في قوله حتى يؤيد قوله بفعاله



وما استعصى على قوم منال إذا الإقدام كان لهم ركاب



وما نيل المطالب بالتمني ولكن تؤخذ الدنيا غلاب



ومن خطب الحسناء لم يغلها الْمَهْرُ



يا طالب الرزق إن الرزق في طلبك



يركب الصعب من لا ذلول له



يساعد الله الذين يساعدون أنفسهم



يسقط الطير حيث يُنْثَرُ الحب وتغشى منازل الكرماء



أحمد البلاغة الصمت حين لا يَحْسُنُ الكلام



إذا تكلمت بالكلمة ملكتك وإذا لم تتكلم بها ملكتها



السكوت علامة الرضا



أنت على رد ما لم تقل أقدر منك على رد ما قلت



إياك وأن يضرب لسانك عنقك



تكلم فقد كلم الله موسى



خير الخلال حفظ اللسان



خير الكلام ما قل ودل



رب سكوت أبلغ من كلام



رب قول أشد من صول



رب كلام يثير الحروب



رب كلمة قالت لصاحبها دعني



سرك أسيرك



سلامة الإنسان في حلاوة اللسان



صدرك أوسع لسرك



صدور الأحرار قبور الأسرار



عثرة القدم أسلم من عثرة اللسان



كأن على رءوسهم الطير



كل سر جاوز الاثنين شاع



لا تطلقن القول في غير بصر إن اللسان غير مأمون الضرر



لا تهرف بما لا تعرف


لسان الفتى عن عقله ترجمانه متى زل عقل المرء زل لسانه

لسانك حصانك إن صنته صانك، وإن هنته هانك

 

الساكت عن الحق شيطان أخرس

 

مقتل الرجل بين فكيه


 
ملكت نفسي يوم ملكت منطقي

 

من كتم سره كان الخيار بيده

 

واحفظ لسانك لا تقول فتبتلى إن البلاء موكل بالمنطق


وبعض القول يذهب في الرياح


وَجُرْحُ اللسان كَجُرْحِ اليد


وفي الصمت ستر للغيّ وإنما صحيفة لب المرء أن يتكلما

 

ولفظة زائغة سبيلها قد سلبت نعمة من يقولها


من لم يكن لسره كتوما فلا يلم في كشفه نديما



ما يأتي بسرعة يذهب بسرعة


العنزة ترعى بمرعاها


السَّرْج المُذهَّب لا يجعلُ الحمار حصاناً


اتق الأحمق أن تصحبه إنما الأحمق كالثوب الخلق كلما رقعت منه جانبا صفقته الريح وهنا فانخرق


اتَّكَلْنا منه على خُصٍّ

 

أَخْفَقَ حالب التيس


إذا تخاصم اللصان ظهر المسروق

 

إذا كنت تدري فتلك مصيبة وإن كنت لا تدري فالمصيبة أعظم


أساء سمعاً فأساء إجابة


استندت إلى خصٍ مائلٍ


استنوق الجمل

 

أسمع جعجعة ولا أرى طحنا

 

أضعت شاة جعلت الذئب حارسها أما علمت بأن الذئب حراس

 

الجهل موت الأحياء


الحُمْقُ داء ولا دواء له


الضرب في الميت حرام


الغريب أعمى ولو كان بصيراً


ألقاب مملكة في غير موضعها كالهر يحكي انتفاخا صولة الأسد


الذي لا يعرف الصقر يشويه

 

الذي لا يعرفك يجهلك

 

أول القصيدة كفر


أول ما شطح نطح


باب النجار مخَلَّع


باع كرمه واشترى معصرة

بذات فمه يفتضح الكذوب

تطلب أثراً بعد عين


جنت على نفسها براقش


حافٍ يسخر بناعل


حسبه صيدا فكان قيدا

 

حظ في السحاب وعقل في التراب


حيلة العاجز دموعه


رب زارع لنفسه حاصد سواه

 

ربما أراد الأحمق نفعك فضرك

 

كالإبرة تكسي غيرها وهي عريانة

 

كالأطرش في الزَّفَّة


شر البلية ما يضحك


 
شفيت نفسي ولكن جدعت أنفي

 

طبيب يداوي الناس وهو عليل


طمع إبليس في الجنة

 

عنز استتيست


غاب حولين وجاء بِخُفَّيْ حنين


غضبه على طرف أنفه


فلان قد ركب الفيل وقال لا تبصروني


فيا موقدا نارا لغيرك ضوؤها


قيل للبغل: "من أبوك" قال "الفرس خالي


 
كالحادي وليس له بعير


كالمحتمي ببيت العنكبوت

 

كالمستجير من الرمضاء بالنار

 

كطالب الصيد في عرين الأسد

 

كلما كثر الذباب هان قتله


كناطح صخرة يوما ليكسرها فلم يضرها وأوهى قرنه الوعل


لا طال توت الشام ولا عنب اليمن


لا مصيبة أعظم من الجهل

 

لأمر ما جدع قصير أنفه



لسان الجاهل مفتاح حتفه

 

لكل داء دواء يستطب به إلا الحماقة أعيت من يداويها


ليس الحريص بزائد في رزقه

 

من تدخل فيما لا يعنيه لقي ما لا يرضيه

 

من جهل قدر نفسه كان بقدر غيره أجهل


 
نام ساعة الرحيل



نزل بواد غير ذي زرع

 

همه لا يتجاوز طرفي ردائه

 

وذى علة يأتي عليلا ليشتفي به وهو جار للمسيح بن مريم


ومن يجعل الضرغام بازا لصيده تَصَيَّدَهُ الضرغام فيما تصيدا

 

يبني قصراً ويهدم مصراً

 

يُدْخِلُ شعبان في رمضان

 

يدع العين ويطلب الأثر

 

يدهن من قارورة فارغة

 

يذبح الطاووس لجمال ريشه

 

يصوم يصوم ويفطر على بصلة


 
يَهُبُّ مع كل ريح ويسعى مع كل قوم


 
إذا أردت أن تطاع فأمر بما يستطاع

 

إذا المرء لم يدنس من اللؤم عرضه فكل رداء يرتديه جميل


 
إذا أنت أكرمت الكريم ملكته وإن أنت أكرمت اللئيم تمردا

 

كفى المرء فضلا أن تُعَدَّ معايبه

 

إذا حضر الماء بطل التيمم


 
اذالم تستحي فأفعل ما تشاء


 
أطهر الناس أعراقاً أحسنهم أخلاقاً

 

أعرف الناس بالله أرضاهم بما قسم الله له


اعف عما أغضبك لما أرضاك

 

أفضل الجود العطاء قبل الموعد

 

الأقربون أولى بالمعروف (حديث)


 
الْبِشْرَ دال على الكرم

 

التكبر على المتكبر تواضع


التواضع من مصائد الشرف

 

الجودة من الموجودة


الحر تكفيه الإشارة

 

الحِلْمُ سيد الأخلاق


الدال على الخير كفاعله


الرفق بالجاني عتاب


 
السر أمانة


الشريف إذا تَقَوَّى تواضع والوضيع إذا تَقَوَّى تكبر


 
الصدق دليل التقوى


 
الصدق يحسن بالفتى والكذب يحسب من عيوبه

 

الضحك بلا سبب من قلة الأدب


العتاب خير من الحقد

 

العتاب صابون القلب

 

العفة جيش لايهزم

 

العفو عند المقدرة

 

العفو يصلح الكريم ويفسد اللئيم


 
الغنى في يد اللئيم قبيح قدر قبح الكريم في الإملاق


 
الفضل ما شهدت به الأعداء

 

القدوة الحسنة خير من النصيحة


القدوة الحسنة خير من الوصية

 

القناعة كنز لا يفنى


الكذب داء والصدق دواء

 

الكريم من أكرم الأحرار

 

الكريم يظلم من فوقه واللئيم يظلم من تحته


 
المؤمن كالنحلة تأكل طيبا وتضع طيبا

المرء بالأخلاق يسمو ذكره

 

النظافة من الإيمان

 

النعمة عروس مهرها الشكر

 

الوعد سحاب والإنجاز مطره

 

أملك الناس لنفسه من كتم سره


إن الله يحب معالي الأمور ويبغض سفاسفها


 
إن المقْدِرة تُذْهِبَ الحفيظة

 

المرء بأصغريه : قلبه ولسانه


إنما سُمِّيتَ هانئاً لتهنأ


إنه نسيج وحده

 

أولى الناس بالعفو أقدرهم على العقوبة

 

إياك وما يعتذر منه

 

بالأرض ولدتك أمك

 

بِشْرُ الكريم في وجهه يلوح


بيت المحسن عمار

 

تاج المروءة التواضع


ترك الذنب أيسر من الاعتذار


 
تمام الصدق الإخبار بما تحمله العقول


 
تناس مساوئ الإخوان يدم لك وُدُّهُمْ

 

حُسْنُ الخلق خير قرين


حُسْنُ الخلق يذيب الخطايا كما تذيب الشمس الجليد

 

حُسْنُ الخلق يوجب المودة


حق من كتب بمسك أن يختم بعنبر

 

خلقت مُبَرَّأً من كل عيب كأنك قد خُلقْتَ كما تشاء

 

خير الناس للناس خيرهم لنفسه


خير الناس من فرح للناس بالخير


خير صِلاتِ الكريم أَعْوَدُها


خيركم خيركم لأهله (حديث)

 

ذكر الفتى عمره الثاني

 

ساقي القوم آخرهم شراباً

 

سر النجاح على الدوام هو أن تسير إلى الأمام

 

سيد القوم خادمهم


 
شكرت جميل صنعكم بدمعي ودمع العين مقياس الشعور


صلاح أمرك بالأخلاق مرجعه فَقَوِّم النفس بالأخلاق تستقم


 
عامل الناس برأي رفيق والق من تلقى بوجه طليق

 

عامل الناس بما تحب أن يعاملوك به


عصفور في اليد خير من عشرة على الشجرة

 

عندما تكون في روما تصرف كما يتصرف الرومان

 

فرط الأنس مكسبة لقرناء السوء

 

فلان دُرَّةُ التاج وواسطة العقد


 
فَمَن يَعمَل مِثقَالَ ذَرَّةٍ خَيرًا يَرَهُ (قرآن كريم الزلزلة 7)

 

في سعة الأخلاق كنوز الأرزاق


قُل كُلٌّ يَعمَلُ عَلَى شَاكِلَتِهِ (قرآن كريم الإسراء 84)


قلب المؤمن دليله

 

قليل في الجيب خير من كثير في الغيب


 
قَولٌ مَّعرُوفٌ وَمَغفِرَةُ خَيرٌ مِّن صَدَقَةٍ يَتبَعُهَا أَذًى (قرآن كريم البقرة 263)


 
كل امرئ بما يحسنه



كما أن السؤال يُذِلُّ قوما كذاك يعز قوم بالعطاء

 

لا تشن وجه العفو بالتأنيب

 

لا تكن حلواً فتؤكل ولا مراً فترمى

 

لا تمازح الشريف فيحنق عليك ولا الدنيء فيتجرأ عليك

 

لا تنه عن خلق وتأتي مثله عار عليك إذا فعلت عظيم


لا خير فيمن لا يَأْلَفُ ولا يؤلف

 

لكل مقام مقال ولكل زمان رجال


للشدائد تُدَّخَرُ الرجال

 

لو كان الكذب ينجي فالصدق أنجى


 
ما كل من قال قولا وفى

 

ما هو إلا بستان


 
من حسن إسلام المرء تَرْكُهُ ما لا يعنيه

 

معاتبة الإخوان خير من فقدهم


من تواضع لله رفعه

 

من حسن خُلُقُه استراح وأراح

 

من حسن خُلقُه وجب حقُّه


 
من شابه أباه فما ظلم


 
من شَبَّ على شيء شاب عليه

 

من عرف نفسه عرف ربه


من لم يقنع باليسير لم يكتف بالكثير


 
نعم الثوب العافية إذا انسدل على الكفاف


 
نعم العون على المروءة المال

 

نعم المؤَدِّبُ الدهر


نعم حاجب الشهوات غض البصر


 
هذا الشبل من ذاك الأسد

 

هي الأخلاق تنبت كالنبات إذا سقيت بماء المكرمات

 

هيهات تكتم في الظلام مشاعل

 

وأحسن منك لم تر قط عيني وأجمل منك لم تلد النساء


وإنما الأمم الأخلاق ما بقيت فإن هم ذهبت أخلاقهم ذهبوا

 

وإني وإن كنت الأخير زمانه لآت بما لم تستطعه الأوائل


وأي الناس ليس به عيوب

 

وتأتي على قدر الكرام المكارم

 

وتعظم في عين الصغير صغارها وتصغر في عين العظيم العظائم

 

وَلَو كُنتَ فَظًّا غَلِيظَ القَلبِ لاَنفَضُّواْ مِن حَولِكَ (قرآن كريم آل عمران 159)

 

ومهما يكن عند امرئ من خَليقَةٍ وإن خالها تَخْفَى على الناس تُعْلَمِ


 
يد الحر ميزان

 

يَغْرِفُ من بحر


 
البعيد عن العين بعيد عن القلب

 

الحب أعمى

 

من أحب ولده رحم الأيتام

 

القلوب عند بعضها


 
إن العيون التي في طرفها حور قتلننا ثم لم يحيين قتلانا يَصرَعْنَ ذا اللب حتى لا



حراك به وهن أضعف خلق الله إنسانا

 

أول الشجرة بذرة

 

ربك رب قلوب

 
فإن قليل الحب بالعقل صالح وإن كثير الحب بالجهل فاسد

لا تخف ما صنعت بك الأشواق .. واشرح هواك فكلنا عشاق

 

مرآة الحب عمياء

من القلب للقلب رسول


احفر بئرا وَطُمَّ بئرا ولا تُعَطِّلْ أجيرا


احفظ قرشك الأبيض ليومك الأسود


إذا ذكرت الذئب فخذ الحذر

 

آخر الحياة الموت

 

إذا قل ماء الوجه قل حياؤه (ولا خير في وجه إذا قل ماؤه)


 
إذا حان القضاء ضاق الفضاء

 

إذا سلمت من الأسد فلا تطمع في صيده

 

إذا ظلمت من دونك فلا تأمن عقاب من فوقك

 

إذا قصرت يدك عن المكافأة فليصل لسانك بالشكر


 
إذا كان الكلام من فضة فالسكوت من ذهب

إذا كنت سنداناً فاصبر وإذا كنت مطرقة فأوجع



إذا هَبَّتْ رياحك فاغتنمها

 

استر عورة أخيك لما يعلمه فيك

 

استعينوا على قضاء حوائجكم بالكتمان (حديث)


 
اشكر من أَنْعَمَ عليك وأَنْعِمْ على من شكرك

 

اِضْرِبْ ما دام الحديد حامياً

 

اعقلها وتوكل


 
اعلَمُواْ أَنَّ اللَّهَ شَدِيدُ العِقَابِ وَأَنَّ اللَّهَ غَفُورٌ رَّحِيمٌ (قرآن ك

ريم المائدة98)

 

اعمل الطيب وارمه البحر

 

أفضل الجود أن تبذل من غير مسألة


 
أقلل عتابك فالبقاء قليل والدهر يعدل تارة ويميل


اكذب النفس إذا حدثتها


إكرام الميت دفنه

 

أكل وحمد خير من أكل وصمت

 

الاقتصاد في النفقة نصف المعيشة

 

الأماني حلم في يقظة والمنايا يقظة من حلم


الباب الذي يأتيك بالريح سده واسترح

 

التَّحَسُّنُ خير من الْحُسْنِ

 

الحي أبقى من الميت

 

الخَيْرُ يُخَيِّر والشر يغَيّر

 

الدين النصيحة

 

الشُّبْهَةُ أخت الحرام

 

العتاب قبل العقاب

 

العين لا تعلو على الحاجب


القِدْر الكبير يتسع للكبير

 

النار أهون من العار

 

النصح بين الملأ تقريع


المنِّيَّة ولا الدَّنِيَّة


إن الحياة عقيدة وجهاد

 

إن الغصون إذا قومتها اعتدلت


 
إن الله جَوَّادٌ يحب كل جَوَّادٍ


 
إن زاد الشيء عن حده ينقلب لضده

 

إياك وصاحب السوء فإنه يحسن منظره ويقبح أثره

 

حبل الكذب قصير


حفظ السر أمانة



خالف هواك ترشد

 

دخان الأقارب يُعمِي

 

زمَّارُ الحي لا يُطْرِبُ

 

ظاهر العتاب خير من باطن الحقد


 
عذر لم يتول الحق نسجه

 

عمى العين ولا عمى القلب


فَذَكِّر إِنَّمَا أّنتَ مُذَكِّرٌ لَّستَ عَلَيهِم بِمُصَيطِرٍ (قرآن كريم الغاشية21-22)


 
كل ابن أنثى وإن طالت سلامته يوماً على آلة حدباء محمول

 

كل شيء يختال فيه الرجال غير أن ليس للمنايا احتيال

 

كل ما تشتهي والبس ما يشتهي الناس

 

كُلُّ نَفِس بِمَا كَسَبَت رَهِينَةُ (قرآن كريم المدثر38)

 

كل واحد له قادح ومادح

 

كن دافنا للشر بالخير تسترح من الهم



كن لَيِّنًا في غير ضعف وشديداً في غير عنف


 
لا تبع يوماً صالحاً بيوم طالح

 

لا تخاصم من إذا قال فعل

 

لا تُرَخِّص الضرورة بالإلحاح

 

لا ترم سهما يعسر عليك رده

 

لا تقطعن ذنب الأفعى وترسلها إن كنت شهما فأتبع رأسها الذنبا

 

لا تكن كالعنز تبحث عن المُدْيَةِ


لا تلم المفشي إليك سرا وأنت قد ضقت بذاك صدرا


ما أبعد ما فات وما أقرب ما هو آت

 

ما حك جلدك مثل ظُفْرِكَ فتول أنت جميع أمرك


 
ما كل ما يتمنى المرء يدركه رب امرئ حتفه فيما تمناه


 
ما وعظ امرئ كتجاربه

 

ما يداوي الأحمق بمثل الإعراض عنه


مُرْ ذوي القرابات أن يتزاوروا ولا يتجاوروا


معالجة الموجود خير من انتظار المفقود

 

من استغنى بعلمه زل


 
من أطاع غضبه أضاع أدبه

 

من أعجب برأيه ضل


 
من أفشى سره كثر المستأمرون عليه


 
من أهان ماله أكرم نفسه


 
من بلغ السبعين اشتكى من غير علة


 
من ثقل على صديقه خَفَّ على عدوه


 
من جعل نفسه عظما أكلته الكلاب

 

من دخل مداخل السوء اتهم


 
من سل سيف البغي قتل به

 

من لم يكن ذئبا أكلته الذئاب


 
من وَطَّنَ نفسه على أمر هان عليه


من يهُنْ يسهل الهوان عليه

 

نزه جميلك من قبح الْمَنِّ

 

وَاهجُرهُم هَجرًا جَمِيلاً (قرآن كريم المزمل10)

 

وما الناس إلا الماء يحييه جريه ويرديه مكث دائم في قراره

 

يد واحدة لا تصفق

 

أَتَأمُرُونَ النَّاسَ بِالبِرِّ وَتَنسَونَ أَنفُسَكُم (قرآن كريم البقرة44)

 

إذا بلغ الرأي المشورة فاستعن بحزم ناصح أو نصيحة حازم

 

إذا صدأ الرأي أصقلته المشورة

 

الرأي قبل شجاعة الشجعان

 

المستشير معان والمستشار مؤتمن

 

المستنير على طريق النجاح

 

المشورة راحة لك وتعب لغيرك

 

المشورة عين الهداية


المشورة لقاح العقول

 

أول الحزم المشورة


بقدر الرأي تعتبر الرجال وبالآمال ينتظر المآل

 

وعند جهينة الخبر اليقين!

 

خاطر من استغنى برأيه


شاور في أمرك الذين يخشون الله

 

شاور لبيباً ولا تعصه

 

وَأَمرُهُم شُورَى بَينَهُم (قرآن كريم الشوري 38)

 

وَشَاوِرهُم فِي الأَمرِ (قرآن كريم آل عمران 159)